شؤون محلية
المشارع:دور الموتمر الشعبي العام خلال المرحلة القادمة،على مذهب سياسة النفس الطويل للسعودية.
المشارع:دور الموتمر الشعبي العام خلال المرحلة القادمة، على مذهب سياسة النفس الطويل للسعودية .
كتب المحلل السياسي:#ناصر_المشارع
يسعى العالم والإقليم من خلال تقييمي للمشهد السياسي في اليمن إلى تقليص دور الإصلاح وصولا إلى طي صفخته مقابل دعم القوى الوطنية في اليمن والجنوب ، وقد نشهد قريبا نشاط ملموس لحزب المؤتمر في محافظات سيطرة الحوثيين ك قوة سياسية.لها رقعة شعبية لابأس بها ، ويمتلك تجربة في الحكم وك حزب محصور في إطار اليمن بعكس الكيانات العابرة للحدود.
مسألة وجود الجماعة الحوثية بصرف النظر عن القوة العسكرية إلتي تمتلكها، أو ماقد تحققه من مكاسب في حوارها مع المملكة ، ألا أن مشروعها الطائفي ومع مرور الوقت سيبقيها محصورة في المثلث الزيدي وكلما تقدم الوقت سيتلاشى دورها ولا ننسى الرهان على الخلافات البينية داخل التيار الزيدي نفسه ……حاليا ستظل الحركة الحوثية تُستغل ك شماعة لضرب القوى الدينية شمالا وضرب نفسها أحياناً أخرى ،دون أن تتمكن من إستدراك الأوضاع لتحاشي الوقوع في فخ سياسة النفس الطويل للمملكة السعودية .
موضوع الجنوب سوأ أعيدت صياغة الوحدة مؤقتا أو تحقق مشروع الإستقلال، وبحكم موقعه الإستراتيجي الهام سيكون للإقليم والعالم رؤية من زاوية مستقلة مع ربطها في الإطار العام.لمشكلة اليمن والصراعات الدائرة فيه، مع مراعاة خصوصية مجتمع ومشاكل الجنوب.
وبالعودة إلى دور المؤتمر الشعبي العام وقوات طارق عفاش ستكون ساحة الصراع محافظة تعز ،إب، والحديدة مرحلة تضاف فيما بعد بحكم نفوذ الأخوان المسلمين الكبير في تلك المحافظاتين لما لها من ثقل سكاني وإقتصادي ؛ ،ولتأمين باب المندب لضمان مصالح العالم والممرات الدولية الأهم بالتعاون مع المجلس الانتقالي الجنوبي…… وماحصل مؤخرا من تحركات في صنعاء لأنصار المؤتمر الشعبي وإقالة حكومة.الإنقلاب يصب في خانة ماذكرناه سلفاً وضمن حلقة الصراعات إلتي تدور رحاها اليوم .
#ناصر_المشارع
كتب المحلل السياسي:#ناصر_المشارع
يسعى العالم والإقليم من خلال تقييمي للمشهد السياسي في اليمن إلى تقليص دور الإصلاح وصولا إلى طي صفخته مقابل دعم القوى الوطنية في اليمن والجنوب ، وقد نشهد قريبا نشاط ملموس لحزب المؤتمر في محافظات سيطرة الحوثيين ك قوة سياسية.لها رقعة شعبية لابأس بها ، ويمتلك تجربة في الحكم وك حزب محصور في إطار اليمن بعكس الكيانات العابرة للحدود.
مسألة وجود الجماعة الحوثية بصرف النظر عن القوة العسكرية إلتي تمتلكها، أو ماقد تحققه من مكاسب في حوارها مع المملكة ، ألا أن مشروعها الطائفي ومع مرور الوقت سيبقيها محصورة في المثلث الزيدي وكلما تقدم الوقت سيتلاشى دورها ولا ننسى الرهان على الخلافات البينية داخل التيار الزيدي نفسه ……حاليا ستظل الحركة الحوثية تُستغل ك شماعة لضرب القوى الدينية شمالا وضرب نفسها أحياناً أخرى ،دون أن تتمكن من إستدراك الأوضاع لتحاشي الوقوع في فخ سياسة النفس الطويل للمملكة السعودية .
موضوع الجنوب سوأ أعيدت صياغة الوحدة مؤقتا أو تحقق مشروع الإستقلال، وبحكم موقعه الإستراتيجي الهام سيكون للإقليم والعالم رؤية من زاوية مستقلة مع ربطها في الإطار العام.لمشكلة اليمن والصراعات الدائرة فيه، مع مراعاة خصوصية مجتمع ومشاكل الجنوب.
وبالعودة إلى دور المؤتمر الشعبي العام وقوات طارق عفاش ستكون ساحة الصراع محافظة تعز ،إب، والحديدة مرحلة تضاف فيما بعد بحكم نفوذ الأخوان المسلمين الكبير في تلك المحافظاتين لما لها من ثقل سكاني وإقتصادي ؛ ،ولتأمين باب المندب لضمان مصالح العالم والممرات الدولية الأهم بالتعاون مع المجلس الانتقالي الجنوبي…… وماحصل مؤخرا من تحركات في صنعاء لأنصار المؤتمر الشعبي وإقالة حكومة.الإنقلاب يصب في خانة ماذكرناه سلفاً وضمن حلقة الصراعات إلتي تدور رحاها اليوم .
#ناصر_المشارع
