بقلم: وضاح بن عطية
١- جماعة الإخوان وبدعم حوثي جعلت من تعز ملجأ لكل العناصر الإرهابية .
٢- احتضان وتجنيد الإرهابيين في تعز وجنوب تعز بالذات يتم منذ سنوات بإشراف قيادات إخوانية ودعم حوثي بهدف استهداف عدن وتهديد باب المندب .
٣- المواطنون في تعز أصبحوا بين مطرقة حصار الحوثي وسندان بلطجة عصابات الإخوان .
٤- مديرية التربة أصبحت غرفة عمليات للتنظيمات الإرهابية لاستهداف الجنوب بقيادة العميد الهارب من العدالة أمجد خالد .
٥- أحزاب وجهات وقيادات إخوانية تدعم الإرهابيين وجعلت من تعز مرتع وأرض خصبة للإرهاب .
٦- أي قيادي في تعز يتحدث عن الإرهاب يتم التخلص منه كما حصل للعميد عدنان الحمادي وآخرين .
٧- فرق وجماعات توالي الإخوان تسيطر على تعز وتقسمها إلى اقطاعيات تحكم تعز بأسلوب العصابات وتحصل على جبايات يومية بمئات الملايين بتواطؤ من المحافظ والقيادات العسكرية .
٨- الجهات الأمنية في تعز تعلن القبض على الجناة بعد كل جريمة ومنها جريمة إغتيال مدير برنامج الغذاء العالمي باليمن وهدف الإعلان هو التظليل على الرأي العام ولن يسلموا الجناة للمدعي العام وسيتم الإفراج عن المجرمين كما حصل في المرات السابقة .
٩- تعز قريبة من باب المندب وقريبة من العاصمة عدن ويستوجب على الجميع تطهيرها من التنظيمات والعصابات الإرهابية ومحاسبة كل الأطراف والشخصيات التي تتعاون مع الإرهاب .
#الارهاب_يستهدف_المنظمات_الانسانيه