أخبار عدن
رشاد هائل .. الشمس التي لا تغيب أشعتها عن رياضة عدن!
خاص /
تمر السنوات وتعدد المنعطفات , وتظل العلااقة بين شخصية ودعم رشاد هائل سعيد انعم ، بالرياضة العدنية ، حالة من الجمال التي تتمسك باخلاقيات الحب والإنتماء للمدينة، عطفاً على شواهد ورواسخ ، حفظت في عمق الزمن.
رشاد هائل .. الاسم والقيمة التي منحت رياضة عدن كثير من المواعيد الكبرى … لعل ابرزها كان آخر تتويج ببطولة الدوري لأندية عدن ، والذي حققه “التلال” تحت سقف قيادة الرجل ومنظومة ادراية رائعة في تلك الحقبة ومع المدرب الراحل “سامي نعاش” .. هو حالة الجمال التي علينا ان نقف لها احترما وتقديرا ، لأنها اللغة والسطور والحروف التي أبقت اندية عدن قادرة على أن تتنفس مع الالعاب والانشطة ، لان هناك دعم شهري لا ينقطع عنها تحت أي سبب .. لهذا لنكن منصفين وان نتذكر ” رشاد هائل” وروحه الخاصة التي تستظل بها الرياضة في عدن والاندية من خلال كا يمنحه لها.
تتعدد ألوان علاقة رشاد هائل بالرياضة العدنية ، فهو سكة مفتوحة لا تقف في جزئية معينة ,,وتقدم عطاء بكل الألوان ، يذهب ليكون رفيق دائم لمحطات مختلفة من بينها دعم المشاركات الخارجية لعبض الأندية .. ودعم الشخصيات والنجوم ، حينما يسقطون مع الظرف والمواعيد القاسية .. روح جميلة تتمسك باخلاق الانسانية وما يميزها ، حينما تكون جزء من الناس وبرفقة أوجاعهم.
يتمسك الرجل بقيمة ما يقدمه ، انطلاقا من جمال المسافة القريبة التي ، يتربط بها مع الجميع ، كسلوك راقي مهذب ، تتحدث فيه الشواهد والمواقف على خارطة الأوقات وحينما تتنهد قلوب البعض وجعاً والماً .. لهاذ دعونا نتحدث عن اشعة الشمس التي لا تغيب عن رياضة عدن ، بتلك التفاصيل التي يعنونها عطاء الرجل المهذب ” رشاد هائل سعيد انعم ، ضمن عطاء مفتوح تقدمه المجموعة في حواره المجتمي الشامل.
فنرفع القبعات ونضع باقة ورد في حضرة “الرجل” الذي يمنح رياضة عدن الاستحقاق من خلال رغبة وتطلع والذهاب إلى أمنيات روح الشباب .. فحديث الأرقام المقدم يتجاوز حتى ما تقدمه الدولة ووزارة للشباب والرياضة … كل الحب وكل الأمتنان وكل التقدير بأسم كل منتسبي الرياضة العدنية “للرائع” حضوراً بين أروقة ممراتهم ” رشاد هائل سعيد انعم”