التواصل مع الأهل والأقارب
العلاقات الاجتماعية الغائبة
التواصل مع الأهل والأقارب :سند لنا في كل محنة،
الإنسان بدون أقاربه لا يساوي شيئا في المجتمع، يسرع الأهل في حل مشكلة الشخص والوقوف بجانبه بالرأي والكلمه والنصيحه حتى تنتهي المشكله،
التواصل مع الأهل ضرورة لتحقيق الثقة بالنفس، وكما أنه يمنح المرء الإحساس بالأمان..
صحيح لم يعد التواصل مع الأقارب حتى في المناسبات الرسمية.
والأجيال الجديده بين الأسر لا تعرف أهلها،والحُجه بأن الحياه العصريه وقتها قليل سريع لا وقت للزيارات،معظم الزيارات تكون في الأعراس ومجالس العزاء إضافة إلى مناسبات الأعياد،
والبعض لا يستقطع من وقته الذي يتم اهداره: في الجلوس على المقاهي أو التجوال في المجمعات التجارية
ويقوم بزياره اهله،و البعض يبدي عدم رغبته في زيارتك دون استحياء،
-يجوز قطع الاهل لو هم على معصيه وفيه اذى عليه
-هجر لترك المعصيه حتى يترك المعصيه
-لكن كن (ضيف خفيف)
في نهاية كل أسبوع لابد وأن تجتمع الأسره في بيت الجده أو أحد الاقارب
كن حذر في زياره أهلك،بعض الزيارات كزياره ابنه العم والخال والخاله والعمه حتى لاتقع في شبهات
وفي حديث صفية ما يدل عليه أيضا فقد كانت عند رسول الله صلي الله عليه وسلم في معتكفه فخرج يودعها فمر به رجلان من الأنصار ورأوها معه فانطلقا مسرعين فقال: على رسلكما إنها صفية بنت حيي، فقالا سبحان الله يا رسول الله، قال: إن الشيطان يجري من الإنسان مجرى الدم، وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما سوءا أو قال شيئا. متفق عليه.
هانم داود