ادب وثقافة

ضحكتي..



ضبطَ ساعتَه على ضحكتي..


وضبطْتُ وقتي على معزوفةِ أنفاسِه..

رجلٌ يساوي سنوات ضوئيّة من الجمال..

صوته مآذن القدس،


عيناه غابتان من الدّهشة،

لهفتُه براكين متّقدة!!

كلّما كدْتُ أتعثّر،

أنهضَني عطره المُعَرْبِد..

دخلْتُ لتوّي رواية سكّريّة، أتمشّى بين دهاليزها، وأقرأ بأمّ قلبي، نهايتها الباهِرة !!

#فاتن_شيمي

مواضيع مرتبطة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى